.. تكتسي مادتي التاريخ و الجغرافيا أهمية خاصة في السلك التانوي حيث تساهمان في التكوين الفكري للتلميذ أو المتلقي عامة وفي بناء شخصية ذات خلفية
وافق واضحين . و تساهمان في طرح الأسئلة الكبرى ... فما السبيل لبناء تصور و عدة قادرة على تأثيث حصة مادتي التاريخ و
الجغرافيا ؟ و ما هي خصائص خطة التقويم ؟ تم هل من أدوات منهجية و إجراءات
عملية لتنفيذ ذلك على الواقع؟ ..للمزيد من التفاصيل
لقد استمد المنهاج الحالي لمادة التاريخ منطلقاته
العامة من نتائج البحث في المجال الإبستيمولوجي
والديداكتكي ، إذ انطلقت اللجنة التقنية المتعددة التخصصات والتي أوكلت لها مهمة
مراجعة منهاج مادة التاريخ ، من مجموعة من المبادئ ، وهي المرة الأولى في تاريخ
تدريس هذه المادة في المغرب، التي تم فيها تحديد المنطلقات العامة بكيفية صريحة،
حيث تم استحضار ما يلي:..للمزيد من التفاصيل
نقترح عليك درسا في التاريخ بصيغة جديدة تتمحور حول تعلم التفكير التاريخي، بالاعتماد على مشاركتك في بناء المعارف المرتبطة بهذه المجزوءة. فماذا نعني بالتفكير التاريخي؟
إنه تفكير تم تفكيكه إلى خطوات وعمليات متكاملة تيسر لك اكتساب المعرفة التاريخية بناء على مجهودك الذاتي وفي ضوء توجيهات عملية ستقدم لك في الوقت المناسب.
وبعد أن توضح لك مختلف خطوات هذا التفكير ستنخرط(ين) في تجربة تعلمية جديدة حول مثال ملموس من تاريخ المغرب يتعلق بالفترة الانتقالية بين الوطاسيين و السعديين في نهاية القرن 15 م وبداية 16 م.
وترتكز المجزوءة
التي ستشتغل(ين)
عليها على ما يلي:..للمزيد من التفاصيل
يرتكز المنهاج الحالي لمادة الجغرافيا بالمدرسة المغربية
شأنه في ذلك ، شأن منهاجي التاريخ والتربية على المواطنة ، على مجموعة من
المرتكزات والمنطلقات المرتبطة بوظائف المادة ،وبالسياق التربوي العام ،وبمرجعيتها
الديداكتيكية .
لقد اقتضى تجاوز وضع الجغرافيا المدرسية على المستويين
المعرفي والمنهجي كما هو قائم قبل الإصلاح الجاري ، إعتماد المقومات الإبستمولوجية
للمادة ومسايرة البحث الأكاديمي و الديداكتيكي ،لجعل الجغرافيا تقوم بدورها بشكل
فعال في تنمية الفكر العلمي ، وحصر الموارد المجالية، والمساهمة في بناء مخططات
إعداد التراب الوطني ، وتتبع التوازنات البيئية ، وبالتالي تمكين الجغرافيا كمادة
دراسية القيام بوظيفتها الفكرية والمجتمعية .
فما هي مقومات المرجعية الديداكتيكية لمادة الجغرافيا ؟ ..للمزيد من التفاصيل
فما هي مقومات المرجعية الديداكتيكية لمادة الجغرافيا ؟ ..للمزيد من التفاصيل
..تقترح هذه المجزوءة أنشطة تعليمية – تعلمية في الجغرافيا
بتصور جديد يتمحور حول تعلم التفكير الجغرافي ، ويعتمد بالأساس
على المشاركة النشيطة والتفاعلية في بناء المعارف المرتبطة بهذه المجزوءة..
..وسيكون الاشتغال على مجموعة من الدعامات موزعة
على بطاقتين تعليميتين توافق كل
منهما خطوة أساسية من خطوات التفكير الجغرافي ، كل بطاقة تتضمن
توضيحات حول الأنشطة المطلوبة..للمزيد من التفاصيل..
يكتسي التقويم في المقاربة بالكفايات صبغة خاصة، على الرغم من السجال
الدائر بين الباحثين بخصوصه ، إذ يرى البعض بأن الكفاية غير قابلة للتقويم.
و تقول الباحثة "جونيفيف مايير" G.Meyer في هذا الصدد " إن الإقرار بكون كفاية ما بلغت مستوى الإكتساب acquise أو أنها في مرحلة التحكم en cours
de maîtrise أو في
طور الاكتساب أو لم تكتسب، يعتبر مجرد زعم. فكيف لنا أن نعرف بأن شيئا غير مرئي قد
استقر في الذاكرة؟"..للمزيد من التفاصيل..
نقترح عليك درسا في التاريخ بصيغة جديدة تتمحور حول تعلم
التفكير التاريخي، بالاعتماد على مشاركتك في بناء المعارف المرتبطة بهذه المجزوءة. فماذا نعني بالتفكير التاريخي
؟
إنه تفكير تم تفكيكه إلى خطوات وعمليات متكاملة
تيسر لك اكتساب المعرفة التاريخية بناء على مجهودك الذاتي وفي ضوء توجيهات
عملية ستقدم لك في الوقت المناسب.
وبعد أن توضح لك
مختلف خطوات هذا
التفكير ستنخرط(ين)
في تجربة تعلمية جديدة حول مثال ملموس من تاريخ
المغرب يتعلق بالفترة الانتقالية بين الوطاسيين و السعديين في نهاية القرن
15 م وبداية 16 م....للمزيد من التفاصيل..
تدريس الجغرافيا بالكفاياتو أثر المقاربة التطبيقية في تطويرها: مستوى الجذع المشترك نموذجا |
يندرج هذا
البحث في إطار المساهمة لإثراء المقومات الأساسية لديداكتيك الجغرافيا
بالتعليم الثانوي التأهيلي وفق المقاربة بالكفايات، خاصة أن الرهان المطروح
حاليا - على ضوء ما جاء في الميثاق الوطني للتربية والتكوين- لا يقف عند
حدود شحن ذاكرة المتعلم بترسانة معرفية، بقدر ما ينصب الاهتمام على تفعيل
تدريس الجغرافيا لتتناسب ومتطلبات الحياة والواقع المعيش (الجغرافية الواقعية- النفعية).
من هنا تأتي أهمية هذه الدراسة، كموضوع
ديداكتيكي حيوي على جانب كبير من الأهمية..للمزيد من التفاصيل..
يندرج منهاج
مواد التاريخ والجغرافيا والتربية على المواطنة في سياق المقاربة الجديدة التي
اعتمدها إصلاح نظام التربية والتكوين والتي تم بمقتضاها إعادة تحديد مهام المدرسة،
ومكانة المتعلم، ووظيفة المواد اجتماعيا وتربويا.
إن الإصلاح
الجاري الذي يؤطره في العالية الميثاق الوطني للتربية والتكوين، والوثيقة الإطار
الصادرة عن لجنة الاختيارات والتوجهات واللجنة البيسلكية متعددة التخصصات يستحضر
في عمقه الحاجيات الفردية والجماعية لجيل جديد من المغاربة والمغربيات، ومتطلبات
التنمية المستدامة لبلادنا
لتحتل مكانتها في عالم سريع التطور..للمزيد من التفاصيل
قراءة تاريخية للمسألة التاريخية بالمغرب
للمؤرخ الطيب بياض
|
المواطنة في الاسلام
للشيخ الدكتور فريد الانصاري
المواطنة في الاسلام
للشيخ الدكتور فريد الانصاري
|
المسألة التعليمية مع الأستاذ الحسن اللحية
مواقع مختلفة
لمادة الإجتماعيات